وحسين موسى عن الهيئة الأهلية لاحتفالية القدس، وحشد من أهالي المنطقة، ومشاركة فرق من كشافة المهدي الذين وقفوا قبالة الموقع الإسرائيلي، رافعين الأعلام اللبنانية والفلسطينية، ورايات حزب الله، ورددوا هتافات معادية لإسرائيل، وأخرى مؤيدة لنهج المقاومة، ولنصرة القضية الفلسطينية.
وشدد الجيش اللبــناني إجراءاته الامنية وفرض طوقاً أمنياً لمنع المشاركين في الاحتفال، من الاقتراب من السياج الحدودي الفاصل، قابله استنفار ومراقبة بواسطة المناظير، لجنود الموقع الإسرائيلي، الذين تمركزوا خلف الدشـم الاسمنتية والسواتر الترابية، فيما جابت الخط الحدودي المحاذي للسياج الشائك ثلاث مركـبات «هامفي» عسكرية، راقب عناصــرها التحركات في الجانب اللبنــاني لفترة وجيزة، ما لبثوا أن انســحبوا إلى داخل بساتين مستـعمرة المطلة. كما راقبت عن بعد، ما يجري قرب الحدود، عناصر دولية من الكتيبة الإسبانية العاملة في إطار قوات الطوارئ الدولية «اليونيفيل» المعززة.
وشدد الجيش اللبــناني إجراءاته الامنية وفرض طوقاً أمنياً لمنع المشاركين في الاحتفال، من الاقتراب من السياج الحدودي الفاصل، قابله استنفار ومراقبة بواسطة المناظير، لجنود الموقع الإسرائيلي، الذين تمركزوا خلف الدشـم الاسمنتية والسواتر الترابية، فيما جابت الخط الحدودي المحاذي للسياج الشائك ثلاث مركـبات «هامفي» عسكرية، راقب عناصــرها التحركات في الجانب اللبنــاني لفترة وجيزة، ما لبثوا أن انســحبوا إلى داخل بساتين مستـعمرة المطلة. كما راقبت عن بعد، ما يجري قرب الحدود، عناصر دولية من الكتيبة الإسبانية العاملة في إطار قوات الطوارئ الدولية «اليونيفيل» المعززة.
