لا تحتاج اللعبة إلى الكثير من الكلام بين أهل المكان والضيوف من قوات الطوارئ، الساعين إلى تقارب معهم، ولو أن بعض أهل بنت جبيل يتكلمون فرنسية المستعمر القديم لبعض بلدان أفريقيا ولبلادهم. يكفي أن تقفز حين تسجل هدفاً، وأن تبتسم حين تخسر. لكن ماذا بعد اللعبة؟ لا شك في أن الأمر بحاجة إلى أكثر من ذلك. (داني الأمين) - الاخبار