أبياتٌ من العتابا تلامس الوجدان، أدمعت جواهرها بعد ست سنوات على الغربة...لسان حال الوالد الذي عاد ليحتسب ابنه شهيداً.
خفف الوطء عند مرورك ببنت جبيل، فمدينتنا ذرفت من نبضها شهيداً...أدت صلاة استسقائها لأديم الأرض، وفدت لبنان بعريس "الزين" محمد عماد الزين.
عشرينيٌّ، تماهى والبطولة، تصدّى بعزمٍ لأشباه بشر قيل أنهم داعش...ودّعته بنت جبيل بعرس مهيب، وأدت له تحية الأبطال..............
تقرير داليا بوصي - تصوير هادي العسل - بنت جبيل.أورغ