أكد مصدر استخباراتي لوكالة "AFP"، ان انتماء ثلاثة اشخاص من الذين يعملون لصالح إسرائيل، إلى الأجهزة الأمنية اللبنانية "لا يعني حصول خرق لهذه الاجهزة، لانهم لم يكونوا في موقع يؤهلهم للحصول على معلومات"، مضيفاً "لبنان واسرائيل في حالة حرب رسميا، وان كانا ابرما اتفاق هدنة في 1949 تم خرقه مرارا خلال نزاعات وعمليات عسكرية".
واوضح المصدر الإستخباراتي ان "الموقوفين زاروا اسرائيل عبر دول اوروبية في معظم الاحيان" وانهم "تلقوا فيها تدريبات على استخدام اجهزة ارسال شديدة التطور تعمل بواسطة الاقمار الاصطناعية"، مشيراً إلى أن "ادخال الاجهزة عبر الحدود لم يكن صعبا نتيجة تمويهها في اغراض اخرى، فجهاز الارسال الذي كان يستخدمه اديب العلم، عبارة عن ثلاجة صغيرة شبيهة بتلك التي تكون عادة موجودة في غرف الفنادق، وجهاز الارسال الخاص بعلي منتش عبارة عن وصلة تستخدم في جهاز الكومبيوتر، ولا تثير اي شكوك"، لافتاً إلى أن "الدافع الوحيد الذي يحرك العملاء هو، الافادة المالية".
واوضح المصدر الإستخباراتي ان "الموقوفين زاروا اسرائيل عبر دول اوروبية في معظم الاحيان" وانهم "تلقوا فيها تدريبات على استخدام اجهزة ارسال شديدة التطور تعمل بواسطة الاقمار الاصطناعية"، مشيراً إلى أن "ادخال الاجهزة عبر الحدود لم يكن صعبا نتيجة تمويهها في اغراض اخرى، فجهاز الارسال الذي كان يستخدمه اديب العلم، عبارة عن ثلاجة صغيرة شبيهة بتلك التي تكون عادة موجودة في غرف الفنادق، وجهاز الارسال الخاص بعلي منتش عبارة عن وصلة تستخدم في جهاز الكومبيوتر، ولا تثير اي شكوك"، لافتاً إلى أن "الدافع الوحيد الذي يحرك العملاء هو، الافادة المالية".