رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسن فضل الله أن حرب العقول التي تجري اليوم أظهرت وهن اسرائيل وما نسمعه من كلام عن كشف شبكات تجسس هو جزء من هذه الحرب التي تظهر انتصار المقاومة، معتبرا ان "حزب الله" كان يستطيع ان يستثمر هذه الانتصارات سياسيا في الساحة الداخلية ولكنه لم يفعل ذلك.
ولفت فضل الله في حديث الى تلفزيون "الجزيرة" الى ان اسرائيل تحاول أن تجمع اكبر عدد من المعلومات عن المقاومة بعد استنفاذها كل الأهداف بعد الحرب الأخيرة ضد المقاومة، وقامت بتحريك هذه الشبكات بشكل كبير في الآونة الأخيرة، مشيرا الى ان بعض الأجهزة الأمنية اللبنانية دخلت على خط مراقبة ورصد هذه الشبكات في الآونة ولديها تجهيزات متطورة ساهمت في كشف هذه الشبكات.
وأشار الى ان للعدو الاسرائيلي العديد من الأهداف كالتفجيرات والتخريب وليس فقط مراقبة المقاومة، كما يمكن ان يكون هناك تجنيد لاعلاميين وسياسيين، وأهم شيء للعدو الاسرائيلي اثارة الفتنة والمشاكل الداخلية، مؤكدا وجود تعاون في العمل لكشف هذه الشبكات بين "حزب الله" والأجهزة الأمنية الرسمية من استخبارات الجيش الى قوى الأمن الداخلي وغيرها بعد ان كانت المقاومة تعمل لوحدها سابقا في كشفها.
ورأى عضوكتلة "الوفاء للمقاومة" ان هناك نوعا من الأسباب التخفيفية التي كانت تسجن الجواسيس سنة او سنتين فقط وبعد ان يتم اطلاق سراحهم تعود اسرائيل للاتصال بهم والعمل معهم، لافتا الى ان المطلوب اتخاذ قرارت ردعية عبر اتخاذ اجرارت قضائية قاسية.
وأشار فضل الله الى وجود طريقتين للتواصل بين الجواسيس واسرائيل عبر شبكة الاتصالات الأرضية وهذا أمر مستهجن ومرفوض ان يستمر، ومن خلال الهاتف المحمول.
ولفت فضل الله في حديث الى تلفزيون "الجزيرة" الى ان اسرائيل تحاول أن تجمع اكبر عدد من المعلومات عن المقاومة بعد استنفاذها كل الأهداف بعد الحرب الأخيرة ضد المقاومة، وقامت بتحريك هذه الشبكات بشكل كبير في الآونة الأخيرة، مشيرا الى ان بعض الأجهزة الأمنية اللبنانية دخلت على خط مراقبة ورصد هذه الشبكات في الآونة ولديها تجهيزات متطورة ساهمت في كشف هذه الشبكات.
وأشار الى ان للعدو الاسرائيلي العديد من الأهداف كالتفجيرات والتخريب وليس فقط مراقبة المقاومة، كما يمكن ان يكون هناك تجنيد لاعلاميين وسياسيين، وأهم شيء للعدو الاسرائيلي اثارة الفتنة والمشاكل الداخلية، مؤكدا وجود تعاون في العمل لكشف هذه الشبكات بين "حزب الله" والأجهزة الأمنية الرسمية من استخبارات الجيش الى قوى الأمن الداخلي وغيرها بعد ان كانت المقاومة تعمل لوحدها سابقا في كشفها.
ورأى عضوكتلة "الوفاء للمقاومة" ان هناك نوعا من الأسباب التخفيفية التي كانت تسجن الجواسيس سنة او سنتين فقط وبعد ان يتم اطلاق سراحهم تعود اسرائيل للاتصال بهم والعمل معهم، لافتا الى ان المطلوب اتخاذ قرارت ردعية عبر اتخاذ اجرارت قضائية قاسية.
وأشار فضل الله الى وجود طريقتين للتواصل بين الجواسيس واسرائيل عبر شبكة الاتصالات الأرضية وهذا أمر مستهجن ومرفوض ان يستمر، ومن خلال الهاتف المحمول.
