أكدت مصادر المعارضة ان تيار المستقبل "قد لا يستطيع ان يحافظ على حجم النجاح الذي حققه في العام 2005، وانه ذاهب الى انتخابات ستعطيه كتلة اقل حجماً من الكتلة الحالية".
ولفتت المصادر إلى إمكانية خرق لوائح التيار في طرابلس بمقعدين وفي البقاع الغربي بثلاث مقاعد وفي المنية الضنية بمقعد عبر النائب الأسبق جهاد عبد الصمد.
ولفتت المصادر إلى أن تيار المستقبل فقد في الدائرة الثانية مقعدين بموجب اتفاق الدوحة الذي تم نتيجة توازنات سياسية وانتخابية نظرا لحساسية هذه الدائرة وللتوازن الذي تتميز فيه مع ارجحية نسبياً للمعارضة.
وأشارت إلى ان "المستقبل" يدرك ان الدائرة الاولى وفق قانون 1960ووفق التحديد الذي عمل له رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" العماد عون ميشال في الدوحة، "أصبحت خارج تأثيره المباشر باتت ساحة للصراع والمعركة الشرسة بين التيار العوني وحلفائه من جهة وفريق 14 آذار المسيحي من جهة اخرى، وبالتالي فان تيار الحريري لم يعد اللاعب الاكبر في هذا الجزء من العاصمة".
ولفتت المصادر إلى إمكانية خرق لوائح التيار في طرابلس بمقعدين وفي البقاع الغربي بثلاث مقاعد وفي المنية الضنية بمقعد عبر النائب الأسبق جهاد عبد الصمد.
ولفتت المصادر إلى أن تيار المستقبل فقد في الدائرة الثانية مقعدين بموجب اتفاق الدوحة الذي تم نتيجة توازنات سياسية وانتخابية نظرا لحساسية هذه الدائرة وللتوازن الذي تتميز فيه مع ارجحية نسبياً للمعارضة.
وأشارت إلى ان "المستقبل" يدرك ان الدائرة الاولى وفق قانون 1960ووفق التحديد الذي عمل له رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" العماد عون ميشال في الدوحة، "أصبحت خارج تأثيره المباشر باتت ساحة للصراع والمعركة الشرسة بين التيار العوني وحلفائه من جهة وفريق 14 آذار المسيحي من جهة اخرى، وبالتالي فان تيار الحريري لم يعد اللاعب الاكبر في هذا الجزء من العاصمة".
