قلل مصدر اكثري مسؤول من خطورة ما أسماها الحملة المتجددة من جانب بعض أفرقاء المعارضة، أو حتى كلها على الرئيس ميشال سليمان في ظل وقوف البطريركية المارونية والاكثرية النيابية الى جانب السياسة التوفيقية التي ينتهجها، مضافا اليها دعم المجتمع الدولي دون استثناء، وفي الطليعة واشنطن وباريس والڤاتيكان، ودول الاعتدال العربي بالطبع.
واضاف المصدر لـ «الأنباء» الكويتية ان المسيحيين لن يقبلوا بالتعرض للرئاسة الاولى، وانه بقدر ما تشتد حرب المعارضة على رئيس الجمهورية وبالشكل المباشر الحاصل، بقدر ما ترتد مفاعيلها سلبا على مرشحي التيار الوطني الحر في المناطق المسيحية.
وفي رأي المصدر المطلع ان المعركة باتت محسومة لمصلحة 14 آذار، بصرف النظر عن نسبة التفوق العددية التي ألمح إليها رئيس المجلس النيابي نبيه بري.
واضاف المصدر لـ «الأنباء» الكويتية ان المسيحيين لن يقبلوا بالتعرض للرئاسة الاولى، وانه بقدر ما تشتد حرب المعارضة على رئيس الجمهورية وبالشكل المباشر الحاصل، بقدر ما ترتد مفاعيلها سلبا على مرشحي التيار الوطني الحر في المناطق المسيحية.
وفي رأي المصدر المطلع ان المعركة باتت محسومة لمصلحة 14 آذار، بصرف النظر عن نسبة التفوق العددية التي ألمح إليها رئيس المجلس النيابي نبيه بري.