حذر الرئيس السوري بشار الأسد من أنّ "أي تحركات محتملة ضد بلاده ستؤدي الى مزيد من زعزعة الاستقرار في المنطقة"، على خلفية تهديدات غربية بشن ضربات عسكرية رداً على تقارير عن هجوم كيميائي قرب دمشق.
وقال الأسد خلال استقباله مسؤولاً ايرانياً رفيعاً، وفق تصريحات نقلتها حسابات الرئاسة عبر مواقع التواصل الاجتماعي "مع كل انتصار يتحقق في الميدان، تتعالى أصوات بعض الدول الغربية وتتكثف التحركات في محاولة منهم لتغيير مجرى الأحداث... وهذه الأصوات وأي تحركات محتملة لن تساهم إلا في المزيد من زعزعة الاستقرار في المنطقة، وهو ما يهدد السلم والأمن الدوليين".