شيّعت بلدة عيتا الشعب ابنها الفقيد مصطفى كمال سرور، الذي قضى في حادث سير في كنشاسا. وصلت الجنازة إلى مستشفى الشهيد صلاح غندور في بنت جبيل، حيث انطلق الموكب من المستشفى الى منزل ذويه في عيتا الشعب. ووري الثرى في بلدته وسط مشاركة شعبية حاشدة.
يذكر أن الفقيد يبلغ من العمر 14 عاماً، وكان قد تعرض لحادث سير بينما كان برفقة والده في بلدهم الإغترابي في كنشاسا، وأصيب الوالد بجروح، بينما توفي مصطفى.