نبه المكتب السياسي السياسي الكتائبي بعد اجتماعه الدوري الاسبوعي برئاسة رئيس الحزب امين الجميّل الى "خطورة الحملة التي يتعرض لها مقام البطريركية المارونية والبطريرك نصر الله صفير بشكل خاص في مرحلة تلت حملات مشابهة طالت رئيس الجمهورية والقضاء والجيش"، ورأى فيها "خطة مبرمجة وزعت فيها الادوار على قيادات روحية وسياسية باشارة واضحة شكلت موعداً لبدء هذه الحملة".
وتوقف المكتب السياسي امام بعض الاستحقاقات الدستورية وخصوصاً تلك التي تلي بدء ولاية المجلس النيابي الجديد، بدءاً من انتخاب رئيس جديد للمجلس وهو يؤكد على "موقفه الواضح والصريح لجهة الاقتراع بورقة بيضاء وابقاء الاتصال مع الحلفاء من اجل اتخاذ موقف موحد لا يكون على حساب التزامنا بسلسلة من الثوابت والمبادىء التي خاطبنا من خلالها اللبنانيين طيلة السنوات الاربعة الماضية والناخبين بشكل خاص عشية انتخابات 7 حزيران".
وفي ما خص مسألة التكليف والتأليف بشأن الملف الحكومي سيبقي المكتب السياسي جلساته مفتوحة لمواكبة هذه التطورات ليبنى على الشيء مقتضاه في ضوء المشاورات المفتوحة مع الحلفاء والاصدقاء من قوى الرابع عشر من آذار، والحزب سيبقى على تواصل دائم معها طيلة هذه الفترة الدقيقة.
وتوقف المكتب السياسي امام بعض الاستحقاقات الدستورية وخصوصاً تلك التي تلي بدء ولاية المجلس النيابي الجديد، بدءاً من انتخاب رئيس جديد للمجلس وهو يؤكد على "موقفه الواضح والصريح لجهة الاقتراع بورقة بيضاء وابقاء الاتصال مع الحلفاء من اجل اتخاذ موقف موحد لا يكون على حساب التزامنا بسلسلة من الثوابت والمبادىء التي خاطبنا من خلالها اللبنانيين طيلة السنوات الاربعة الماضية والناخبين بشكل خاص عشية انتخابات 7 حزيران".
وفي ما خص مسألة التكليف والتأليف بشأن الملف الحكومي سيبقي المكتب السياسي جلساته مفتوحة لمواكبة هذه التطورات ليبنى على الشيء مقتضاه في ضوء المشاورات المفتوحة مع الحلفاء والاصدقاء من قوى الرابع عشر من آذار، والحزب سيبقى على تواصل دائم معها طيلة هذه الفترة الدقيقة.
