في قلب كلٍّ منّا حبٌّ وإنتماء لذاكرةٍ، لصور، أو حتى لأمكنة تحمل الكثير من المعاني والذكريات الدفينة...كأن تتعلق بدار أهلكَ العتيق وتنتمي لتفاصيلهِ الصغيرة كأنّ ترى في حديقتهِ حياة فتعملُ بكل ما أوتيت من شغف لتملأها بالأمل تخليداً لذكرى أصحابها.
هذا لطالما كان دأب الحاجة "أم هيثم بزي" وهمها، وهي التي رفضت أن تتخلى عن بيت طفولتِها وذكراياتها، فسخّرت نفسها للإهتمام به.
(التفاصيل في الفيديو المُرفق)
للاشتراك في خدمة الاخبار من موقع بنت جبيل على واتساب اضغط على الرابط التالي: https://chat.whatsapp.com/3H0aHrqIAbQG6wqXEpfhGU