رأى رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد في احتفال نظمته جمعية كشافة الإمام المهدي، في نادي الشقيف النبطية، تكريما للقائدات الكشفيات اللواتي عملن لأكثر من عشر سنوات تطوعا في الجمعية،"أننا في مرحلة تستلزم رص الصفوف، وتستلزم أيضا رؤية واقعية موحدة لمواجهتها".
وتطرق النائب رعد في كلمته إلى الأوضاع الداخلية، فقال:نجد اليوم المشهد السياسي، حيث يتحرك المعنيون من اجل تركيب حكومة تتضمن مشاركة كل القوى السياسية في هذا البلد ولاشك أن تشكيل حكومة وفاق وطني هو مطلب لبناني عام، يتوقف على تحقيقه الاستقرار ومواجهة التحديات التي تهدد البلاد، سواء من اسرائيل أو التحديات على المستوى الإنمائي أو الاقتصادي أو الاجتماعي أو المالي، ونحن كمعارضة أكدنا أن حكومة الوحدة الوطنية التي تتحقق فيها الشراكة الحقيقية هي التي تستطيع أن تواجه كل تلك التحديات ونحن نتابع الجهود ونسمع عن التدخلات ولا نريد أن نجاري تعليقات الذين يعلقون، خصوصا إننا في عهد ما يسمى بعهد السيادة والحرية والاستقلال، وحكومتنا في النهاية لابد أن تحظى بثقة اللبنانيين".
وأكد متابعة جهود تشكيل هذه الحكومة، ونؤكد أن الوفاق الوطني الذي ستتمحور حوله الحكومة هو الذي يمكن أن يستنقذ البلاد في المرحلة المقبلة".
واشار الى ان "المخاطر الإسرائيلية، مخاطر جدية وكبيرة والتحديات الداخلية أيضا تستلزم رص الصفوف، وتستلزم أيضا رؤية واقعية موحدة لمواجهتها ولن ننفرد في التعبير عن متبنياتنا السياسية لمواجهة هذه التحديات بل نصر على أن يكون دورنا مكملا لادوار الآخرين في الحكومة المرتقبة".
وتطرق النائب رعد في كلمته إلى الأوضاع الداخلية، فقال:نجد اليوم المشهد السياسي، حيث يتحرك المعنيون من اجل تركيب حكومة تتضمن مشاركة كل القوى السياسية في هذا البلد ولاشك أن تشكيل حكومة وفاق وطني هو مطلب لبناني عام، يتوقف على تحقيقه الاستقرار ومواجهة التحديات التي تهدد البلاد، سواء من اسرائيل أو التحديات على المستوى الإنمائي أو الاقتصادي أو الاجتماعي أو المالي، ونحن كمعارضة أكدنا أن حكومة الوحدة الوطنية التي تتحقق فيها الشراكة الحقيقية هي التي تستطيع أن تواجه كل تلك التحديات ونحن نتابع الجهود ونسمع عن التدخلات ولا نريد أن نجاري تعليقات الذين يعلقون، خصوصا إننا في عهد ما يسمى بعهد السيادة والحرية والاستقلال، وحكومتنا في النهاية لابد أن تحظى بثقة اللبنانيين".
وأكد متابعة جهود تشكيل هذه الحكومة، ونؤكد أن الوفاق الوطني الذي ستتمحور حوله الحكومة هو الذي يمكن أن يستنقذ البلاد في المرحلة المقبلة".
واشار الى ان "المخاطر الإسرائيلية، مخاطر جدية وكبيرة والتحديات الداخلية أيضا تستلزم رص الصفوف، وتستلزم أيضا رؤية واقعية موحدة لمواجهتها ولن ننفرد في التعبير عن متبنياتنا السياسية لمواجهة هذه التحديات بل نصر على أن يكون دورنا مكملا لادوار الآخرين في الحكومة المرتقبة".
