تحدى إصاباته الخمس التي أفقدته آخرها إحدى ساقيه وشارك بعد الإصابة رفاقه بتحرير مطار الطبقة وحماية مطار التيفور وفتح طريق السخنة وتحرير مطار أبو الضهور بحسب ما أفادت الرئاسة السورية.
هو إحدى الجرحى النقيب علي محسن علي، وقد قطع مؤخرا مسافة 240 كم مشيا من قريته بشنين في مصياف إلى دمشق ليؤكد أن لا مستحيل مع الإرادة.
وأفادت صفحات مواقع الرئاسة السورية أن السيدة أسماء الأسد استقبلته ونشرت صوراً من اللقاء.