أكد وزير الصحة العامة محمد جواد خليفة انه طلب اجراء الفحوص في مستشفى بيروت مع احتمال تشريح جثة الشاب انطوان نعمة الله الذي اعلن احد الاطباء الموجود في احدى المستشفيات في لبنان تحديد حال وفاته إنه مصاب بانفلونزا الخنازير اضافة الى وضعه الصحي المعقد".
وقال خليفة "لقد تلقيت هذا الخبر وطالبنا باجراء الفحوص في المستشفى الحكومي مع احتمال تشريح للجثة وتحديد سبب الوفاة. ولا يوجد اي اثبات ان هناك انفلونزا، باعتبار ان المختبر الذي يقوم بتشخيصه هو مختبر المستشفى الحكومي، ولهذا السبب حصل اللغط حصل اصدار الطبيب هذا التقرير المبدئي".
وشدد على انه لم يؤكد شخصيا ان هذه الحالة كانت لها علاقة بالانفلونزا، على العكس، لقد تفاجأنا ان الاعلان قد حصل خارج نطاق وزارة الصحة ومن دون اجراء الفحوص في الوزارة. ولهذا السبب تجرى الفحوص وخلال 48 ساعة سأوضح للراي العام ما اذا كان سبب الوفاة له علاقة بهذا الموضوع.
وأكد الوزير خليفة أنه "لم يكن على علم إطلاقا بهذا الموضوع، وقد صدر بيان نشر على "الليبان كول"، في البداية أحد الاطباء وبشكل فردي، وليس إدارة المستشفى، اعطى هذه المعلومات وهذه المعلومات كانت خاطئة".
وأكد "أن لا سبب ولا تشخيص واضحا في المختبرات عن وجود إصابة هذا المريض بالفيروس، ومختبر الوزارة هو المختبر الوحيد المؤهل لاصدار النشرات في هذا المجال. فمنذ انتشار الوباء لتاريخه اتخذنا أفضل الاجراءات وأكثرها تعميما ليس على مستوى لبنان فحسب ولكن على مستوى المنطقة والعالم، ومررنا بالمرحلة الاولى التي هي مرحلة الاربعة اشهر بتماسك النظام الصحي من دون وجود فوضى بتشخيص المرض اذا وجد، وبلإعطاء العلاج واتخاذ جميع الاجراءات".
وذكر بمؤتمر صحافي سيعقده اليوم وكان حدده امس في وزارة الصحة "لاعطاء ارشادات المرحلة الثانية لكيفية مواجهة هذا الفيروس مع بداية فصل الخريف حيث يتوقع ازدياد في كل دول العالم لاعداد الاصابات في هذه الفترة، وهناك طبيعة اجراءات تختلف عن الاجراءات التي تم اتخاذها في بداية فصل الصيف".
وقال خليفة "لقد تلقيت هذا الخبر وطالبنا باجراء الفحوص في المستشفى الحكومي مع احتمال تشريح للجثة وتحديد سبب الوفاة. ولا يوجد اي اثبات ان هناك انفلونزا، باعتبار ان المختبر الذي يقوم بتشخيصه هو مختبر المستشفى الحكومي، ولهذا السبب حصل اللغط حصل اصدار الطبيب هذا التقرير المبدئي".
وشدد على انه لم يؤكد شخصيا ان هذه الحالة كانت لها علاقة بالانفلونزا، على العكس، لقد تفاجأنا ان الاعلان قد حصل خارج نطاق وزارة الصحة ومن دون اجراء الفحوص في الوزارة. ولهذا السبب تجرى الفحوص وخلال 48 ساعة سأوضح للراي العام ما اذا كان سبب الوفاة له علاقة بهذا الموضوع.
وأكد الوزير خليفة أنه "لم يكن على علم إطلاقا بهذا الموضوع، وقد صدر بيان نشر على "الليبان كول"، في البداية أحد الاطباء وبشكل فردي، وليس إدارة المستشفى، اعطى هذه المعلومات وهذه المعلومات كانت خاطئة".
وأكد "أن لا سبب ولا تشخيص واضحا في المختبرات عن وجود إصابة هذا المريض بالفيروس، ومختبر الوزارة هو المختبر الوحيد المؤهل لاصدار النشرات في هذا المجال. فمنذ انتشار الوباء لتاريخه اتخذنا أفضل الاجراءات وأكثرها تعميما ليس على مستوى لبنان فحسب ولكن على مستوى المنطقة والعالم، ومررنا بالمرحلة الاولى التي هي مرحلة الاربعة اشهر بتماسك النظام الصحي من دون وجود فوضى بتشخيص المرض اذا وجد، وبلإعطاء العلاج واتخاذ جميع الاجراءات".
وذكر بمؤتمر صحافي سيعقده اليوم وكان حدده امس في وزارة الصحة "لاعطاء ارشادات المرحلة الثانية لكيفية مواجهة هذا الفيروس مع بداية فصل الخريف حيث يتوقع ازدياد في كل دول العالم لاعداد الاصابات في هذه الفترة، وهناك طبيعة اجراءات تختلف عن الاجراءات التي تم اتخاذها في بداية فصل الصيف".
