سطّر له القدر نهاية مأساوية، فقضى في بركة ميس الجبل، أبكر الرحيل تاركاً صغاره...هو الثلاثيني محمد حمدان. وبحسب ما ورد بنت جبيل.أورغ أنه كان يسبح في البركة، حين فقده أهله، وبعد بحثٍ دام 3 ساعات، عثر عليه جثة هامدة.
يحذر موقع بنت جبيل عند نقل الخبر من اي تلاعب بالنص او حذف المصدر سواء من المحتوى او الخاتمة
وكذلك اقتطاع شعار الموقع من الصور المدرجة ضمن الاخبار وذلك تحت طائلة الملاحقة القانونية