وبدأت حركة الأسعار تلوح بالارتفاع مع زيادة الطلب على المواد الاساسية الخاصة بتحضيرات شهر رمضان على ابواب مجموعة من الاستحقاقات المعيشية ومن بينها استحقاق تسجيل التلامذة للعام الدراسي. وتختصر زينب ناصر وهي ام لخمسة اولاد الوضع الناتج عن التدهور المعيشي ومتطلبات ايام السنة بكاملها حيث «ومع رمضان لا مفر من ابتياع الحاجات الضرورية رغم ارتفاع بعض الأسعار وخصوصاً الخضار». وتشير الحاجة مريم الزين الى «أن رمضان هو شهر الخير ولكن يجري تحويله لدى الكثيرين من التجار الجشعين إلى مصدر للثراء من خلال قيامهم برفع الاسعار واستغلال حاجة المواطنين».
ويقول المختار علي فران، وهو احد اصحاب محلات الخضار في السوق التجاري لمدينة صور، «حتى اليوم ما تزال الأسعار على حالها ولم نلاحظ تبدلا في سوق اسعار الخضار سوى ارتفاع بسيط في اسعار البندورة على سبيل المثال».
وأضاف «أن ارتفاع الأسعار في هذا الشهر يرتبط بشكل اساسي بالطلب الكبير على مختلف أنواع الخضار التي تشكل الصحن اليومي الرمضاني».
ويقول المختار علي فران، وهو احد اصحاب محلات الخضار في السوق التجاري لمدينة صور، «حتى اليوم ما تزال الأسعار على حالها ولم نلاحظ تبدلا في سوق اسعار الخضار سوى ارتفاع بسيط في اسعار البندورة على سبيل المثال».
وأضاف «أن ارتفاع الأسعار في هذا الشهر يرتبط بشكل اساسي بالطلب الكبير على مختلف أنواع الخضار التي تشكل الصحن اليومي الرمضاني».
