من داخل هذا البيت المتواضع في عيتا الشعب استطاعت ديما الحسيني وبكل ما اوتيت من نجاح ان ترسم البسمة وتدخل الفرحة الكبيرة والاستثنائية على قلوب اهلها ومحبيها.. هنا في عيتا الحدودية، الفرحة كبيرة بعد ان حلت ديما الاولى على لبنان في الشهادة المتوسطة بفضل الله اولاً و مدرستها سيدة البشارة في رميش.. وهاي هي اليوم تحتل صدارة الاعلام اللبناني وصفحات التواصل الاجتماعي..
الف مبروك لديما
تصوير نهار عيتا