أكد الحزب التقدمي الإشتراكي في بيان، ان "لا علاقة له لا من قريب أو بعيد بقطع الطرق على الخط الساحلي أو في أي من المناطق، لا مباشرة ولا بالتنسيق مع قوى أخرى".
وذكر أنه "من الأساس أعلن موقفاً رافضاً لقطع الطرق، لما لذلك من تداعيات سلبية على مختلف المستويات".
وأكد الحزب، أنه "يحترم التحركات الشعبية وصرخة الناس عن آلامها ورغبتها الحقيقية بالتغيير وهو ما اكدته مواقفه السياسية المتتالية"، محذراً من "إستمرار الحملة المبرمجة في هذا الإطار المعروفة الأهداف والمرامي".