نشر أحد مستخدمي موقع فيسبوك، صورة لأحد ضحايا الاحتجاجات في مدينة النجف، سائلا متابعيه إن كان أحدهم يعرف هويته.
وقال صاحب المنشور ويدعى مهدي حميدي هادي، إن الشاب ليس لديه هوية ولا هاتف وإنه قضى اثر الاحتجاجات الحاصلة في المدينة.
وكانت المفاجأة أن أول تعليق على المنشور جاء من شخص يقول إنه والد الشاب الضحية.
وأثار تعليق أبو ليث عاصفة من الردود المتعاطفة والمعزية، وعبّر كثير من المعلّقين عن صعوبة موقف كهذا، فيا اتخذ اخرون هذه العبارة على صيغة هاشتاغ ليطلقها #هذا_ابني_مهدي.