نقلت صحيفة "الجمهورية" عن رئيس الحكومة المكلف حسان دياب تأكيده في مجالسه الخاصة انه ليس في وارد ان يستثمر موقعه في رئاسة الحكومة ليصبح زعيماً سياسياً او سنياً، مشدداً على انّ هذا الطموح غير مدرج على أجندته، "وإنما أنا أتيت في مهمة إنقاذية محددة، وهمّي الوحيد هو النجاح في تأدية هذه المهمة الوطنية التي لا أريدها ان تشكل تحدياً لأحد".
وإذا كان دياب يتجنّب الانزلاق الى التفاصيل الصغيرة المغلفة بـ«قشور الموز»، إلا انه يتمسّك في المقابل بمجموعة ثوابت كبرى، من بينها العروبة العابرة للمحاور، والتي تشمل في رأيه سوريا والسعودية ومصر والامارات وغيرها. ويُنسب اليه قوله في هذا المجال: «ليس ابن بيروت من يُسأل عن عروبته أو عن التزامه بمبدأ المقاومة ضد العدو الاسرائيلي».
للإطلاع على للمقال كاملاً: إضغط هنا