غردت النائبة ديما جمالي عبر حسابها على تويتر قائلة: "من اللافت ان معظم الاسماء التي نجحت سابقا تحت عنوان الاستقلالية والاختصاص كزياد بارود ودميانوس قطار تُرفَض من البَعض بڤيتو قوي ودون مبرّر
على ما يبدو ان الطموحات الشخصية أهمّ من البلاد وان فوبيا المنافسة تلاحقهم في كل زمان ومكان وباتت معيارا يؤثر في تعيين الحاجب وصولا الى الوزير".
من اللافت ان معظم الاسماء التي نجحت سابقا تحت عنوان الاستقلالية والاختصاص كزياد_بارود ودميانوس_قطار تُرفَض من البَعض بڤيتو قوي ودون مبرّر
— Dima Jamali ديما جمالي (@JamaliDima) January 5, 2020
على ما يبدو ان الطموحات الشخصية أهمّ من البلاد وان فوبيا المنافسة تلاحقهم في كل زمان ومكان وباتت معيارا يؤثر في تعيين الحاجب وصولا الى الوزير