أشارت مصادر مطلعة لصحيفة "الديار" الى أن "الدول الغربية المعنية بالملف اللبناني، تنوي التحرك اخيراً على الخط اللبناني، لأن الازمة الحكومية طالت اكثر من اللازم، ومن المفترض ايجاد مخرج لها، ولو اضطر الامر الى حصول تدخل للضغط في اتجاه قيام حكومة تستلم زمام السلطة التنفيذية، بعدما استتبت الامور في الرئاسة الاولى وجرت الانتخابات النيابية. ومن هذا المنطلق، فان ضبط الوضع يستدعي ولادة الحكومة اللبنانية".
ورأت المصادر انه "في حال لم ينعكس الوضع العربي ايجابا على الداخل، فان تحركاً اقليمياً - دولياً سيضغط في اتجاه التوصل الى تسوية على خطّ الملف اللبناني تؤمن الولادة الحكومية، بما يشبه ربما اتفاق دوحة جديدة يكون اختصاصه اخراج الحكومة الى العلن، وفق حصص متفق عليها وضمانات متبادلة، تمرّر المرحلة الاقليمية الذي يحرص الغرب على ابقائها مستمرة، فيما يخوض معركته القاسية في الملف النووي الايراني وغيره من الملفات الساخنة".
ورأت المصادر انه "في حال لم ينعكس الوضع العربي ايجابا على الداخل، فان تحركاً اقليمياً - دولياً سيضغط في اتجاه التوصل الى تسوية على خطّ الملف اللبناني تؤمن الولادة الحكومية، بما يشبه ربما اتفاق دوحة جديدة يكون اختصاصه اخراج الحكومة الى العلن، وفق حصص متفق عليها وضمانات متبادلة، تمرّر المرحلة الاقليمية الذي يحرص الغرب على ابقائها مستمرة، فيما يخوض معركته القاسية في الملف النووي الايراني وغيره من الملفات الساخنة".