قال مدير عام مستشفى رفيق الحريري، الدكتور فراس أبيض، عبر حسابه الخاص على تويتر : "الاختبار مهم ، لكن ساحة المعركة تغيرت بعد إغلاق البلد. وسيحضر إلى مستشفياتنا في الأسبوعين القادمين عدد متزايد من المرضى الذين يعانون من أمراض متوسطة وشديدة ، والذين أصيبوا في وقت سابق".
Testing is important, but the battlefield has shifted after the lockdown. An increasing number of moderately and severely ill patients, infected before, will present to our hospitals in the coming two weeks. Our success or failure in treating them will depend on two factors:
— Firass Abiad (@firassabiad) March 26, 2020
ولفت أبيض أنّ نجاح أو فشل علاج هؤلاء المرضى سيتعمد على عامليْن: السعة السريرية، وهو يشمل عدد الأسرة في قسم العناية الفائقة، وطاقم العمل المدرّب على العمل في ظل ظروف مشابهة، وعدد معدات الوقاية الشخصية والقدرة على تحمّل الضغط النفسي والجسدي الذي سينشأ نتيجة الاعتناء بالمرضى. والعامل الثاني، هو مستوى التنسيق بين المستشفيات لضمان إمكانية حصول المرضى على جميع الأسرة المتاحة بغض النظر عن خلفيتهم المالية أو الاجتماعية. تقنياً، يتعيّن علينا تحقيق الاستفادة القصوى من الأسرة".
The second factor is the level of coordination between hospitals to insure that patients have access to all available beds irrespective of any financial or social background. Technically, we need to maximize bed utilization. This requires cooperation, and leadership from @MOPH.
— Firass Abiad (@firassabiad) March 26, 2020
وأكد أبيض أن: المركز في مستشفى رفيق الحريري الجامعي قادر على الصمود.
Things will not fall apart. The center can hold.
— Firass Abiad (@firassabiad) March 26, 2020
