التقى رئيس مجلس النواب نبيه بري أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، ودار الحديث حول الاوضاع في لبنان والعالم العربي والمنطقة بحضور عدد من كبار المسؤولين القطريين.
بعد اللقاء، أشار بري في تصريح له "ان لقاء سمو الامير مناسبة ثمينة لبحث الاوضاع الدولية والعربية والاقليمية، لا سيما في مواجهة الوقائع الدامية في شتى أطراف العالم العربي (الصومال،اليمن، السودان وصولا الى فلسطين الشهيدة وحتى الصراعات في العراق)".
وقال "بالنسبة الى لبنان الزيارة كانت تكرارا لشكر قطر للمؤازرة السياسية لحل الازمة اللبنانية في الدوحة العام الماضي ومن ثم المساعدة والمواكبة للمعضلة الحكومية القائمة في لبنان اليوم" .
ولفت الى أنه "من البديهيات تقديم آيات الشكر والتقدير لقطر اميرا وحكومة وشعبا لإزالة آثار الحرب الاسرائيلية على لبنان عام 2006 والتي أشرف المشروع القطري للاعمار على إكمال إعادة بناء أكثر المدن والقرى التي تضررت، عنيت الخيام وبنت جبيل وعيتا الشعب وعيناتا".
وأضاف "سمحت لنفسي باسم أهلنا في الجنوب، لا بل باسم المجلس النيابي ان أوجه دعوة لسمو الامير لان يحضر شخصيا الى لبنان لاستلام مفاتيح هذه البلدات التي كانت لأياديه البيضاء الفضل في عودة مفاتيح البيوت لاصحابها، وذلك ايضا لمناسبة افتتاح مستشفى بنت جبيل".
بعد اللقاء، أشار بري في تصريح له "ان لقاء سمو الامير مناسبة ثمينة لبحث الاوضاع الدولية والعربية والاقليمية، لا سيما في مواجهة الوقائع الدامية في شتى أطراف العالم العربي (الصومال،اليمن، السودان وصولا الى فلسطين الشهيدة وحتى الصراعات في العراق)".
وقال "بالنسبة الى لبنان الزيارة كانت تكرارا لشكر قطر للمؤازرة السياسية لحل الازمة اللبنانية في الدوحة العام الماضي ومن ثم المساعدة والمواكبة للمعضلة الحكومية القائمة في لبنان اليوم" .
ولفت الى أنه "من البديهيات تقديم آيات الشكر والتقدير لقطر اميرا وحكومة وشعبا لإزالة آثار الحرب الاسرائيلية على لبنان عام 2006 والتي أشرف المشروع القطري للاعمار على إكمال إعادة بناء أكثر المدن والقرى التي تضررت، عنيت الخيام وبنت جبيل وعيتا الشعب وعيناتا".
وأضاف "سمحت لنفسي باسم أهلنا في الجنوب، لا بل باسم المجلس النيابي ان أوجه دعوة لسمو الامير لان يحضر شخصيا الى لبنان لاستلام مفاتيح هذه البلدات التي كانت لأياديه البيضاء الفضل في عودة مفاتيح البيوت لاصحابها، وذلك ايضا لمناسبة افتتاح مستشفى بنت جبيل".
