أفادت د. سارة صفي الدين، وهي باحثة علوم بيئية في جامعة السوربون - فرنسا أن التأثير الإيجابي للحجر الصحي يتمثل بإنخفاض كبير بكمية التلوث في مختلف الدول ومنها لبنان.
وفي تصريح لموقع بنت جبيل قالت أن ثاني أكسيد النيتروجين NO2 وهو من أهم ملوثات الهواء وأكثرها شيوعاً ينتج عن احتراق الوقود من السيارات والمعامل، لذا فإن المشهد مع التزام الحجر المنزلي وعدم التجول أسهم بشكل مباشر في بيئة نقية.
وتظهر الصور الفرق منذ أول شهر آذار.
وكانت قد أظهرت العديد من المقاربات حول العالم الفرق الذي أحدثه الحجر المنزلي على صعيد بيئة أقل تلوثاً.