من أصل حوالي خمسة آلاف شخص سجلوا أسماءهم في ساحل العاج، تم الاتصال والتواصل من قبل المعنيين بحوالي الثمانمائة شخص وعائلة بعد درس الملفات الشخصية وأوضاع كل منهم، وقد تبين أن حوالي الثمانين شخصًا مستعدون للعودة ويستطيعون دفع قيمة تذكرة السفر التي ارتفع سعرها الى أعلى سعر في تاريخها بحسب ما افاد ليبانون ديبايت.
وعدّل أكثرية الأشخاص والعائلات عن فكرة الرجوع الى لبنان لعدة أسباب أهمها :
١- عدم إمكانية دفع قيمة التذكرة الباهظة جدًا والتي يصعب على الكثيرين دفع قيمتها.
٢- الخوف من صعود ركاب مصابين الى الطائرة واحتمال انتقال العدوى الى المسافرين.
٣- الخوف من الحجر في أماكن غير مجهزة في لبنان لاسيما للعائلات التي يرافقها أولاد.
