عند بداية تفشي فيروس كوفيد-19، وكجزء من الإجراءات الهادفة إلى مكافحته، فرضت العديد من الحكومات إغلاقا كاملا على المقاهي والمطاعم. إغلاق لا يزال مستمرا في العديد من الدول حول العالم وقد تسبب بالكثير من الخسائر المادية في هذا القطاع إلا إن بعضا من أصحاب المطاعم حاولوا أن يكونوا جزءا من الحل. هكذا فعلت الأختان ماجدة ورندة طرفي. سوريتان مقيمتان في فرنسا، أجبرتا على إغلاق مطعمهما بسبب الأزمة الصحية فقررتا التطوع في إعداد وجبات الطعام والحلويات للطواقم الطبية في المستشفيات ودور العجزة بحسب ما أورد فرانس 24.