أفادت مصادر "الجديد" في عين التينة ان المصالحة اليوم ليست درزية درزية بقدر ما هي وطنية وقد تكون ممرا للوصول الى مصالحات وطنية أخرى لتثبيت السلم الأهلي وتخفيف الاحتقان وإيجاد جو سياسي توافقي في هذه الأزمة التي يمر بها لبنان.
والجدير بالذكر انه وصل كلّ من رئيس الحزب "الديمقراطي" النائب طلال ارسلان يرافقه الوزير السابق صالح الغريب ورئيس الحزب "الاشتراكي" النائب السابق وليد جنبلاط يرافقه الوزير السابق غازي العريضي الى عين التينة.