طلبت الدولة النيوزيلاندية من الدكتور مصطفى الإقامة على اراضيها من خلال اغراءات مشجعة للاستفادة من ابتكاراته وانجازاته وابداعاته الخلاقة في حقل طب القلب والشرايين، وذلك بعد ما ذاع صيته ونشرت اعماله وابحاثه التي لاقت نجاحا لا نظير له. في جميع عواصم العالم وجامعاتها التي اضطرته الى السفر والتجوال الدائم بين تلك العواصم وجامعاتها .وباجراء عمليات مباشرة أمام الأطباء بقصد تعليمهم وتدريب كوادر جديدة قادرة على تعلم ابتكاراته الحديثة الكفيلة بالتغلب على تلك الامراض وتجفيف اخطارها بعدما كانت حقا قاتلة ومميتة .. وكان هذا بعد تمكن الدكتور مصطفى بفعل وفضل جهوده الجبارة وعبقريته الفذة . التغلب على أشد تلك الامراض فتكا وتحديدا امراض الغرغرينا وامراض..ال ..c,,l,,i,, التي كانت تعد قاتلة لا محالة بعد وقت محدد من الاصابة بها قبل تمكن الدكتور جهاد من التغلب عليها.. والجدير بالذكر أن الدكتور جهاد له الان اكثر من مركز طبي في اميركا وتتم المعاينات والعمليات من قبله أو قبل الدكتور فادي صعب الذي اتقن بمهارة عالية دقة هذا النوع المستحدث في طب وعلاج تلك الأمراض . وكلاهما لا يملك الوقت الكافي اصلا لقضاء فرص كافية مع عوائلهم فكيف يمكن للدكتور جهاد قبول العرض علما ان دول وجامعات وعواصم كثيرة قدمت العرض ذاته وتم رفضه.
كتب حسين مصطفى.
للاطلاع على ابرز انجازات مصطفى في مواقع عالمية ودولية يكفى كتابة اسمه في محركات البحث.