غردت شقيقة أحد المفقودين عبر حسابها على تويتر قائلة: "لم يمرّ علي في حياتي أسوأ من الـ٢٤ ساعة الأخيرة انتظار، خوف، ترقّب، أمل ثم يأس ثم أمل ثم عجز ثم غضب ثم رعب..أعدت فيديو الإنفجار ألف مرة، كبّرت الصورة وبطأتها وأعدتها، المنطق يقول أن أخي تبخّر.لكن الأمل يقول أنه ربما اختبأ عند بداية الحريق، لكن غسان لا يختبىء، صاحب نخوة..يا رب".
لم يمرّ علي في حياتي أسوأ من الـ٢٤ ساعة الأخيرة
— Emilie Hasrouty (@emiliehasrouty) August 5, 2020
انتظار، خوف، ترقّب، أمل ثم يأس ثم أمل ثم عجز ثم غضب ثم رعب..
أعدت فيديو الإنفجار ألف مرة، كبّرت الصورة وبطأتها وأعدتها، المنطق يقول أن أخي تبخّر.
لكن الأمل يقول أنه ربما اختبأ عند بداية الحريق، لكن غسان لا يختبىء، صاحب نخوة..
يا رب.