غرد النائب جميل السيد عب رحسابه على تويتر قائلاً: "وكان الإنفجار، ومن بين الدخان والركام، برزت عشرات الموتوسيكلات الصغيرة لشبّان من حزام البؤس من أحياء بيروت والخندق الغميق، يلتقطون الجرحى وينقلونهم للمستشفيات، لا هذا يعرف ذاك، ولا ذاك يعرف هذا، سوى أنها نخوة الإنسانية، هم أنفسهم الذين كنا نتذمّر ونرتاب منهم، شكراً من القلب".
وأضاف: "حصل هذا مع زوجة ابني وكثيرون غيرها، جاءها عبر الدخان والغبار ونقلها الى المستشفى،أنزلها وعاد ليبحث عن غيرها، لم يعرّف عن نفسه، وبقي مجهولاً ك روبن هود،يسمونهم زعران الشوارع،مش صحيح،الزعران الفعليّون فوق،هناك، في الدولة...".
وكان الإنفجار،
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) August 8, 2020
ومن بين الدخان والركام،
برزت عشرات الموتوسيكلات الصغيرة لشبّان من حزام البؤس من أحياء بيروت والخندق الغميق،
يلتقطون الجرحى وينقلونهم للمستشفيات،
لا هذا يعرف ذاك، ولا ذاك يعرف هذا،
سوى أنها نخوة الإنسانية،
هم أنفسهم الذين كنا نتذمّر ونرتاب منهم،
شكراً من القلب...
حصل هذا مع زوجة ابني وكثيرون غيرها،
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) August 8, 2020
جاءها عبر الدخان والغبار ونقلها الى المستشفى،
أنزلها وعاد ليبحث عن غيرها،
لم يعرّف عن نفسه،
وبقي مجهولاً ك روبن هود،
يسمونهم زعران الشوارع،
مش صحيح،
الزعران الفعليّون فوق،
هناك،
في الدولة...