أفاد رئيس الحزب "التقدمي الإشتراكي" وليد جنبلاط، إلى أن "الإحتجاج في بيروت، هو الغضب الشعبي المشروع بعد الجريمة التي ارتكبت بحق لبنان"، لافتاً إلى أننا "بحاجة لحكومة حيادية على أساس قانون انتخابي غير طائفي".
ونوه جنبلاط، خلال حديث لـ "الحدث"، بأن " الصف المسيحي يجب أن يكون في مقدمة التحرك باتجاه تغيير العهد"، موضحاً أن "المطلوب نظام سياسي جديد في لبنان". وشدد على أن "المسؤولية تقع على الطبقة السياسية التي ترفض التغيير"، مؤكداً أن "تغيير النظام يجب أن يبدأ بإنهاء الطائفية السياسية".
كما أفاد بأنه كان "أول من طالب بتحقيق دولي بشأن انفجار المرفأ".