أكد النائب السابق مروان حمادة أنه "لم يهرب من مسؤوليته ومستمر في معركته ضد الطغاة، موضحاً أن استقالته لم تكن "فشة خلق"، لافتاً إلى أن الوضع لم يبدأ مع انفجار مرفأ بيروت إنما بدأ منذ سنوات"
من ناحية أخرى، لفت حمادة، في حديث تلفزيوني، إلى أنه قد يكون أحرج رئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" النائب السابق وليد جنبلاط بإستقالته، مقدماً إعتذاره في حال حصل ذلك، لكنه شدد على أنه لم يحرّض أحداً على الإستقالة، معتبراً أنه قد تمّ تسليم البلد إلى الهيمنة العائلية والمستشارين الحاقدين.