بعد تسريب فيديو للممثل المسرحي زياد عيتاني خلال التحقيق معه في المديرية العامة لأمن الدولة، غرد الصحافي الصحافي حسن عليق عبر حسابه على تويتر قائلاً: "إن تسريب فيديو زياد عيتاني، بعدما قطع القضاء ببراءته، وبعدما ثبت أن تهمته ملفّقة، يؤكد مرة جديدة ان هذا الجهاز الامني لا يؤتمن على بعوضة، فكيف يؤتمن على أمن دولة؟ ما جرى من قص ولصق، لا يثبت لي سوى حقارة من قرر التسريب، لا لشيء عدا الإصرار على تشويه سمعة شخص بعد إلحاق الظلم به. إصرار على التمادي بالظلم، وإمعان بالتعامل بخفة منقطعة النظير مع ملف شديد الحساسية كمكافحة التجسس الاسرائيلي. هذا جهاز امني رسمي، لا إقطاعية لزياد حبيش وسليم جريصاتي. اخجلوا!".
إن تسريب فيديو زياد عيتاني، بعدما قطع القضاء ببراءته، وبعدما ثبت أن تهمته ملفّقة، يؤكد مرة جديدة ان هذا الجهاز الامني لا يؤتمن على بعوضة، فكيف يؤتمن على أمن دولة؟ ما جرى من قص ولصق، لا يثبت لي سوى حقارة من قرر التسريب، لا لشيء عدا الإصرار على تشويه سمعة شخص بعد إلحاق الظلم به.
— Hasan illaik (@Hasanillaik) August 22, 2020
و كان جريدة المدن كتبت ضمن مقالها "فيديو مسرّب لزياد عيتاني بمكاتب أمن الدولة: فضيحة جديدة " ان جهاز أمن الدولة، أو على الأقل ضباط فيه، ارتكبوا فضيحة جديدة في ملف زياد عيتاني. فانتشر من غرف الجهاز مقطع فيديو مُمنتج يظهر فيه عيتاني خلال التحقيق معه. بعنوان "فبركة براءة"، أظهر مسرّب الفيديو عيتاني وهو يقدّم رواية عن علاقته بالمدعوة "كوليت" (العميلة الإسرائيلية الافتراضية).
يشار الى ان حملة تضامن مع عيتاني اطلق عبر مواقع التواصل واتت كالتالي: