أفادت مصادر مطلعة لـ الجمهورية انّ "بعض المستوزرين درجوا على نشر تشكيلات وزارية عبر وسائل التواصل الإجتماعي، وتورط في نشرها بعض المواقع الالكترونية".
واوضحت المصادر لـ"الجمهورية" انّ "صمت الرئيس المكلّف مردّه الى انّ الرجل اختار آلية خاصة به في التأليف لم يعتمدها احد من قبل. فهو لم يطلب الى اليوم من أي طرف اي اسم بعد".
واكّدت مراجع عليمة ومعنية، انّ "بيت الوسط لم يتدخّل الى اليوم مع الرئيس المكلّف، فلا هو طلب منا شيئاً ونحن لم نطلب منه اي خطوة"، حسبما قالت مصادر بيت الوسط لـ "الجمهورية"، مضيفة انّ "الحديث عن لقاءات يجريها في بيت الوسط هو من خيال البعض المهووس بما يدور من حوله، ساعياً الى تسويق سيناريوهات وهمية لا اساس لها من الصحة".