كتبت صحيفة الأخبار:
مع إقفال مطمر الجديدة في 14 الجاري، وبعده كوستابرافا، وتدمير معامل الفرز والتخمير في الرابع من آب، وزيادة حجم النفايات بسبب الردميات الناجمة عن تفجير المرفأ... سيكون البلد على موعد، بعد أسبوع، مع أزمة نفايات أكثر حدّة من كل سابقاتها، وتصل إلى حدّ الكارثة.
أيام قليلة، ويبلغ مطمر الجديدة طاقته الاستيعابية القصوى، لتعود قضية النفايات إلى ما قبل المربع الأول. المطمر الذي مُدّد له ثلاثة أشهر وتقرّر رفع مستواه متراً ونصف متر، لطمر نصف نفايات بيروت وجبل لبنان، امتلأ إلى آخره من دون إيجاد بديل!
لقراءة المقال كاملاً من المصدر: https://www.al-akhbar.com/Community/293584/