غرّد مدير مركز الارتكاز الاعلامي سالم زهران على صفحته على تويتر: "في زمن "أبو عبدو" حين يختلف الافرقاء ولا يقوى "رجل عنجر" على الحلّ، يزور "أهل الصلح" الشام لعلّ وعسى يتدخل "ابو يعرب" ويفكّك العقد".
وأضاف: "وما أشبه الأمس باليوم. تعقّد التشكيل فطار "رجل المهمات الصعبة" الى باريس والتقى ايميه وايمانويل بون في محاولة تفكيك العقد".
يُذكر أن المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم كان قد أنهى في باريس مهمة كلفه فيها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون بلقاء خلية الازمة في قصر الاليزيه المكلفة الملف اللبناني.
وعقد ابراهيم في يوم واحد سلسلة لقاءات لاسيما مع السفيرين برنار ايمييه وايمانويل بون تتعلق بمسار المبادرة الفرنسية من مختلف وجوهها لاسيما الشق المتعلّق بتشكيل الحكومة، على أن ينقل الى الرئيس عون نتائج مباحثاته بعد عودته اليوم.
في زمن "ابو عبدو" حين يختلف الافرقاء ولا يقوى "رجل عنجر" على الحلّ،يزور "اهل الصلح" الشام لعلّ وعسى يتدخل "ابو يعرب" ويفكّك العقد..
— سالم زهران (@salemzahran05) September 10, 2020
وما اشبه الأمس باليوم.
تعقد التشكيل فطار "رجل المهمات الصعبة" الى باريس والتقى "ايميه" و "ايمانويل بون" في محاولة تفكيك العقد..#لبنان#عنجر#باريس