قتل المواطن اللبناني المقيم في فرنسـا، شربل خوري (31 عاماً)، أعزب، من بلدة مشمش ـ قضاء جبيل، على الحدود الألمانية الفرنسية على يد إحدى العصابات ليل الجمعة ـ السبت الماضي.
ورغم تكتّم السلطات الفرنسية، التي ما زالت تحقق في الموضوع، قال أقارب القتيل إن شربل خوري الذي يعمل في تجارة السيارات، كان متجهاً مع رب عمله لإبرام صفقة تجارية في ألمانيا وبحوزته حقيبة مليئة بالأموال، عندما اعترضتهما عصابة يبدو أنها كانت تراقبهما. ولما حاول خوري، الذي كان ممسكاً بالحقيبة، مقاومة المعتدين، قتلوه وتمكنوا من الفرار.
يذكر أن خوري مغترب في فرنسا منذ حوالي خمس سنوات، ويقول بعض عارفيه أنه كان شاباً مسالماً وليس له أعداء، مما يؤكد أن الجريمة حدثت بهدف السرقة.
وقد شيّعت بلدة مشمش والجوار، قرابة السادسة من مساء أمس، جثمان القتيل الذي استقبل بالزغاريد والأسهم النارية.
ورغم تكتّم السلطات الفرنسية، التي ما زالت تحقق في الموضوع، قال أقارب القتيل إن شربل خوري الذي يعمل في تجارة السيارات، كان متجهاً مع رب عمله لإبرام صفقة تجارية في ألمانيا وبحوزته حقيبة مليئة بالأموال، عندما اعترضتهما عصابة يبدو أنها كانت تراقبهما. ولما حاول خوري، الذي كان ممسكاً بالحقيبة، مقاومة المعتدين، قتلوه وتمكنوا من الفرار.
يذكر أن خوري مغترب في فرنسا منذ حوالي خمس سنوات، ويقول بعض عارفيه أنه كان شاباً مسالماً وليس له أعداء، مما يؤكد أن الجريمة حدثت بهدف السرقة.
وقد شيّعت بلدة مشمش والجوار، قرابة السادسة من مساء أمس، جثمان القتيل الذي استقبل بالزغاريد والأسهم النارية.