بعد ان علِق وزير الداخلية زياد بارود بزحمة السير من شركة الـ"MTC" باتجاه الصيفي لمدة ثلاثة ارباع الساعة وعندما وصل الى قرب مبنى جريدة "النهار" وتبين له ان سبب زحمة سير اقفال الطرقات لاتخاذ تدابير للماراتون، فترجل من سيارته وقام بفتح الطريق بعدما تبين له ان من يقفلون الطريق لا يملكون اذنا خطيا لاقفال الطريق ولا وجود لاي من عناصر قوى الأمن الداخلي من "MTC" حتى ساحة الشهداء.
وعلى الفور وجه بارود كتابا الى المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي طلب فيه العمل فورا على فرض أقصى العقوبات بحق المسؤولين تراتبيا عن: عدم منع اقفال الطرقات العامة بظل عدم وجود اي موافقة ادارية، وعن عدم وجود اي عنصر من مفرزة السير من المسلك الممتد من جسر شارل الحلو وحتى ساحة الشهداء، وطالب بزيادة عدد الضباط وقوى الأمن الداخلي على الطرقات.
في الاطار نفسه، وبعد ان علم بزحمة السير على الاوتوستراد الممتد من بيروت الى جونية بسبب الأشغال في وقت الذروة، وجه بارود كتابا الى مجلس الانماء والاعمار والانماء طلب منه عدم اجراء اي اشغال في فترة الذروة وفي الأعياد.
كما طلب العمل فورا على منع اقفال الطرقات.
وعلى الفور وجه بارود كتابا الى المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي طلب فيه العمل فورا على فرض أقصى العقوبات بحق المسؤولين تراتبيا عن: عدم منع اقفال الطرقات العامة بظل عدم وجود اي موافقة ادارية، وعن عدم وجود اي عنصر من مفرزة السير من المسلك الممتد من جسر شارل الحلو وحتى ساحة الشهداء، وطالب بزيادة عدد الضباط وقوى الأمن الداخلي على الطرقات.
في الاطار نفسه، وبعد ان علم بزحمة السير على الاوتوستراد الممتد من بيروت الى جونية بسبب الأشغال في وقت الذروة، وجه بارود كتابا الى مجلس الانماء والاعمار والانماء طلب منه عدم اجراء اي اشغال في فترة الذروة وفي الأعياد.
كما طلب العمل فورا على منع اقفال الطرقات.
