نشر جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي "الشين بيت" إعلاناً فريداً هذا الأسبوع في الصحف الإسرائيلية يطلب من خلاله توظيف "منسقين ميدانيين يتكلمون الفارسية" من نساء ورجال، على أن يبدأ تدريبهم في نيسان المقبل، وذلك بغية مواجهة تسلل جواسيس إيرانيين.
وأوضحت "هآرتس" ان أسلوب تجنيد العملاء الجدد تغير في السنوات الأخيرة. فبعدما كان يتم الإعلان عن وظائف جديدة بطريقة غامضة، مثل استخدام عبارة "وظائف أمنية مثيرة"، باتت الأجهزة الأمنية تعلن عن الوظائف وتحدد مهامها على مواقعها الالكترونية.
ويهدف توظيف عملاء جدد يجيدون الفارسية إلى "الحد من تسلل الجواسيس العاملين لصالح إيران". وعلى الرغم من أن أولئك "الجواسيس" يتكلمون العربية، لا الفارسية، إلا أن الصحيفة رجحت أن الجهاز يسعى من خلال هذا الإعلان إلى توظيف إسرائيليين من أصول إيرانية.
وأوضحت "هآرتس" ان أسلوب تجنيد العملاء الجدد تغير في السنوات الأخيرة. فبعدما كان يتم الإعلان عن وظائف جديدة بطريقة غامضة، مثل استخدام عبارة "وظائف أمنية مثيرة"، باتت الأجهزة الأمنية تعلن عن الوظائف وتحدد مهامها على مواقعها الالكترونية.
ويهدف توظيف عملاء جدد يجيدون الفارسية إلى "الحد من تسلل الجواسيس العاملين لصالح إيران". وعلى الرغم من أن أولئك "الجواسيس" يتكلمون العربية، لا الفارسية، إلا أن الصحيفة رجحت أن الجهاز يسعى من خلال هذا الإعلان إلى توظيف إسرائيليين من أصول إيرانية.