وبحس انتزعت والدتهم «الكرة المفترضة» من يدي أولادها ورمتها بعيداً لتعلق على غصن شجرة الزيتون مقابل المنزل. ولدى عودته إلى المنزل، حمل الأب أديب أيوب القنبلة وقذفها بعيداً فانفجرت في الهواء لتصيبه ببعض شظاياها، كما تسببت ببعض الأضرار المادية.
وحضر الجيش والقوى الأمنية وآجروا التحقيقات اللازمة وغادروا، لكن الحقل الذي وجدت فيه القنبلة ما زال مباحاً حيث أكدت عائلة الأطفال انه لم يتم تسييجه تمهيداً للكشف عليه.
وحضر الجيش والقوى الأمنية وآجروا التحقيقات اللازمة وغادروا، لكن الحقل الذي وجدت فيه القنبلة ما زال مباحاً حيث أكدت عائلة الأطفال انه لم يتم تسييجه تمهيداً للكشف عليه.