أن «من يضع يده على المشاعات في ياطر هم مجموعة متنفذين استطاعوا أن يفرطوا البلدية تحت عناوين شتى كي يغطوا على وضع أياديهم على المشاعات في ياطر». وأشاروا إلى أن «المخاتير في ياطر وعددهم ثلاثة، لا يملكون قراراً لأن البلدية هي المراقب الفعلي على المشاعات».
وطالب الأهالي «وزارة الداخلية بفتح تحقيق في المشاعات وخاصة في منطقة التركيبة التي تقع إلى الغرب من ياطر حتى حدودها مع زبقين غربا وبلدة رامية والصالحاني جنوباً ومنطقة طير هرما المليئة بالمشاعات من حدود الطريق العام الى البلدة حتى حدود بلدة صديقين وجبال البطم». وطالب الأهالي بارود بوضع «يده على ملف المشاعات في ياطر وتجميد أعمال فرق المساحة في المنطقتين المذكورتين»، مشيرين إلى أن «المطلوب تنظيم المشاعات بسرعة كبيرة، كونها المشكلة الأساسية التي تعاني منها ياطر، البلدة التي تعتبر محمية طبيعية تابعة لوزارة الزراعة والبيئة والداخلية».
وطالب الأهالي «وزارة الداخلية بفتح تحقيق في المشاعات وخاصة في منطقة التركيبة التي تقع إلى الغرب من ياطر حتى حدودها مع زبقين غربا وبلدة رامية والصالحاني جنوباً ومنطقة طير هرما المليئة بالمشاعات من حدود الطريق العام الى البلدة حتى حدود بلدة صديقين وجبال البطم». وطالب الأهالي بارود بوضع «يده على ملف المشاعات في ياطر وتجميد أعمال فرق المساحة في المنطقتين المذكورتين»، مشيرين إلى أن «المطلوب تنظيم المشاعات بسرعة كبيرة، كونها المشكلة الأساسية التي تعاني منها ياطر، البلدة التي تعتبر محمية طبيعية تابعة لوزارة الزراعة والبيئة والداخلية».