و(عيناتا) التي الهبت الفرح (بدبكة) العز وبألزي العربي الأصيل وبخطوة على الأرض هدَاره وبأكتاف الرجال المتراصه والمتمايله بزهو على أرض النصر لتقول : لمن وصفونا بأننا ثقافة الموت...... لا.. لا.. نحن .. ثقافة المقاومة.. فرح الحياة .... وصنَاع فرح بألشهاده .
وأمَا صوت ( المجوز) العائد من غربته .. صافح ..وعانق أسماعنا وإحساسنا وأغرقنا بألشوق وغمرناه بألمحبه
وأمَا ( كمَونة) البرغل ... أبجدية الأجسام العامرة .... كانت أكلة الفرح في صحن الضيعه
وامَا الخبز المرقوق فكان صاحب الشهرة في أفواه الكبار والصغار ..........إن هذا اليوم مميز وأصيل نشد على أيادي القيمين عليه، و خصوصاً بلدية بنت جبيل و موقع بنت جبيل مثنين على هذاالتنوع أن يبق متجددا دائما ..