أنت تتصفح أرشيف موقع بنت جبيل

وفد " قافلة المحبة " السورية في معلم مليتا السياحي

الأحد 27 تشرين الثاني , 2011 01:00 بتوقيت مدينة بيروت - شاهده 3,010 زائر

وفد " قافلة المحبة " السورية في معلم مليتا السياحي

النائب رعد اكد في كلمة له خلال الاستقبال ولقائه بالوفد في قاعة المعلم" وقوف حزب الله الى جانب سوريا وشعبها الوفي الذي احتضن شعب المقاومة في ايا م العدوان  على مدى سني الاحتلال الإسرائيلي للبنان وقال " ان الذين يتأمرون اليوم على سوريا هم يجهضون الإصلاحات التي يرفعون شعاراتها ويعطلون مسيرة الديمقراطية التي لا تستجيب لتطلعاتهم وهم الصغار  وهم الذين كانوا يضعون ايديهم في ايدي الإسرائيلين والإمريكين ايام عدوان تموز على لبنان هؤلاء لن ننسى اموالهم التي دفعوها من اجل ان يذخروا للعدو قنابله الزكية ولا ننسى تواطأهم ونهبهم لثروات الامة ".

واضاف " لن ننسى ركوبهم موجة الذل والمهانة حين غطوا معاهدات الاستسلام للعدو الاسرائيلي ولكن وبفضل صمود سوريا التي استمرت على خط المقاومة سقطت مشاريعهم " . كما توجه النائب رعد للذين يطالبون سوريا بفتح جبهة الجولان بالقول انهم لا يفهمون شيئاً من الإستراتجيات على الإطلاق وإن من يصنع الإستراتجيات لهؤلاء هم اعدائنا الذين ارادوا لبنان اولاً ومصر اولاً والعراق اولا ً ، ولفت النائب رعد إلى أن دور المقاومة في لبنان ماكان لينفصل عن دور الإستراتجية القومية التي تحمي الامة وتستعيد لها كرامتها وعزتها والذين يتآمرون اليوم على سوريا انما يستهدفون استراتجية التوازن والردع الذي احدثته المقاومة وصمود سوريا ودعمها للمقاومة في مواجهة العدو الذي يستهدف امتنا جميعها فلولا سوريا ورؤيتها الإستراتجية لما بقي لبنان وهم يراهنون على سراب.

وشدد النائب رعد الى ان  سوريا قوية بشعبها وإرادة ابنائها وحكمة قيادتها وستبقى سوريا معلما وشاهدا مقاوما وحاميا يصون شؤون الامة وعزتها مشددا على ان سوريا بقيادة الدكتور بشار الاسد لن تعرف الذل ولا الخضوع ولن تعرف الانصياع للشروط فهي تقدر مصلحتها وتعبر بالحوار الوطني الداخلي ولا تحتاج لمن تحاوره عبر المحيطات مؤكدا ان سوريا ستلقم العدو الحجر الي سيسكته ويسكت اسياده ونحن نتطلع إلى اليوم الذي تخرج فيه سوريا من تحت هذه الغيمة السوداء لأن المستهدف في سوريا هي إرادة الشعب السوري التي وقفت إلى جانب إرادة المقاومة

وأضاف النائب رعد : أيها السوريون لن ننسى وقفتكم معنا يوم كنا في أرض ملتهبة بالنار والقذائف ولن ننسى بيوتكم المفتوحة وحسن الضيافة لأطفالنا وعائلاتنا .


وقال النائب رعد : " من لاقانا في الشدة لايكفي أن نلاقيه في الرخاء لذا نحن معكم في أيام محنتكم وسنكون معكم في تحمل المعاناة لنفرح في النهاية وننتصر معاً .

من جهته الأب رافي حلوة اكد ان ما يجري في سوريا هي مؤامرة خارجية على وحدة الشعب السوري وارادته في الصمود وقال :" نحن في قافلة المحبة نسأل الجامعة العربية والدول الكبرى لماذا تبادلون المحبة التي نحملها لبعض ونعطيها للآخرين لماذا تبادلوها بالحقد والكراهية التي تزرعونها بين السوريين .

وفي ختام اللقاء قدم أعضاء قافلة المحبة لوحات رمزية تعبيرية للنائب رعد وللمقاومين وللأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله ، ثم كانت جولة في أنحاء المعلم السياحي .تحت شعار "معاً على الدرب"  زار اعضاء  "قافلة المحبة" القادمة من الساحل السوري و تضم اكثر من تسعين سيدة سورية يتقدمهم الأب رافي حلوة معلم " مليتا " الجهادي السياحي في منطقة اقليم التفاح-النبطية، حيث كان في استقبالهم رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد ووفد من الهيئات النسائية وهيئة دعم المقاومة الاسلامية والناشطة سمر الحاج وعدد من الفعاليات والشخصيات ورؤوساء بلديات.

النائب رعد اكد في كلمة له خلال الاستقبال ولقائه بالوفد في قاعة المعلم" وقوف حزب الله الى جانب سوريا وشعبها الوفي الذي احتضن شعب المقاومة في ايا م العدوان  على مدى سني الاحتلال الإسرائيلي للبنان وقال " ان الذين يتأمرون اليوم على سوريا هم يجهضون الإصلاحات التي يرفعون شعاراتها ويعطلون مسيرة الديمقراطية التي لا تستجيب لتطلعاتهم وهم الصغار  وهم الذين كانوا يضعون ايديهم في ايدي الإسرائيلين والإمريكين ايام عدوان تموز على لبنان هؤلاء لن ننسى اموالهم التي دفعوها من اجل ان يذخروا للعدو قنابله الزكية ولا ننسى تواطأهم ونهبهم لثروات الامة ".

واضاف " لن ننسى ركوبهم موجة الذل والمهانة حين غطوا معاهدات الاستسلام للعدو الاسرائيلي ولكن وبفضل صمود سوريا التي استمرت على خط المقاومة سقطت مشاريعهم " . كما توجه النائب رعد للذين يطالبون سوريا بفتح جبهة الجولان بالقول انهم لا يفهمون شيئاً من الإستراتجيات على الإطلاق وإن من يصنع الإستراتجيات لهؤلاء هم اعدائنا الذين ارادوا لبنان اولاً ومصر اولاً والعراق اولا ً ، ولفت النائب رعد إلى أن دور المقاومة في لبنان ماكان لينفصل عن دور الإستراتجية القومية التي تحمي الامة وتستعيد لها كرامتها وعزتها والذين يتآمرون اليوم على سوريا انما يستهدفون استراتجية التوازن والردع الذي احدثته المقاومة وصمود سوريا ودعمها للمقاومة في مواجهة العدو الذي يستهدف امتنا جميعها فلولا سوريا ورؤيتها الإستراتجية لما بقي لبنان وهم يراهنون على سراب.

 وشدد النائب رعد الى ان  سوريا قوية بشعبها وإرادة ابنائها وحكمة قيادتها وستبقى سوريا معلما وشاهدا مقاوما وحاميا يصون شؤون الامة وعزتها مشددا على ان سوريا بقيادة الدكتور بشار الاسد لن تعرف الذل ولا الخضوع ولن تعرف الانصياع للشروط فهي تقدر مصلحتها وتعبر بالحوار الوطني الداخلي ولا تحتاج لمن تحاوره عبر المحيطات مؤكدا ان سوريا ستلقم العدو الحجر الي سيسكته ويسكت اسياده ونحن نتطلع إلى اليوم الذي تخرج فيه سوريا من تحت هذه الغيمة السوداء لأن المستهدف في سوريا هي إرادة الشعب السوري التي وقفت إلى جانب إرادة المقاومة

وأضاف النائب رعد : أيها السوريون لن ننسى وقفتكم معنا يوم كنا في أرض ملتهبة بالنار والقذائف ولن ننسى بيوتكم المفتوحة وحسن الضيافة لأطفالنا وعائلاتنا .

وقال النائب رعد : " من لاقانا في الشدة لايكفي أن نلاقيه في الرخاء لذا نحن معكم في أيام محنتكم وسنكون معكم في تحمل المعاناة لنفرح في النهاية وننتصر معاً .

من جهته الأب رافي حلوة اكد ان ما يجري في سوريا هي مؤامرة خارجية على وحدة الشعب السوري وارادته في الصمود وقال :" نحن في قافلة المحبة نسأل الجامعة العربية والدول الكبرى لماذا تبادلون المحبة التي نحملها لبعض ونعطيها للآخرين لماذا تبادلوها بالحقد والكراهية التي تزرعونها بين السوريين .

وفي ختام اللقاء قدم أعضاء قافلة المحبة لوحات رمزية تعبيرية للنائب رعد وللمقاومين وللأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله ، ثم كانت جولة في أنحاء المعلم السياحي .تحت شعار "معاً على الدرب"  زار اعضاء  "قافلة المحبة" القادمة من الساحل السوري و تضم اكثر من تسعين سيدة سورية يتقدمهم الأب رافي حلوة معلم " مليتا " الجهادي السياحي في منطقة اقليم التفاح-النبطية، حيث كان في استقبالهم رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد ووفد من الهيئات النسائية وهيئة دعم المقاومة الاسلامية والناشطة سمر الحاج وعدد من الفعاليات والشخصيات ورؤوساء بلديات.

النائب رعد اكد في كلمة له خلال الاستقبال ولقائه بالوفد في قاعة المعلم" وقوف حزب الله الى جانب سوريا وشعبها الوفي الذي احتضن شعب المقاومة في ايا م العدوان  على مدى سني الاحتلال الإسرائيلي للبنان وقال " ان الذين يتأمرون اليوم على سوريا هم يجهضون الإصلاحات التي يرفعون شعاراتها ويعطلون مسيرة الديمقراطية التي لا تستجيب لتطلعاتهم وهم الصغار  وهم الذين كانوا يضعون ايديهم في ايدي الإسرائيلين والإمريكين ايام عدوان تموز على لبنان هؤلاء لن ننسى اموالهم التي دفعوها من اجل ان يذخروا للعدو قنابله الزكية ولا ننسى تواطأهم ونهبهم لثروات الامة ".

واضاف " لن ننسى ركوبهم موجة الذل والمهانة حين غطوا معاهدات الاستسلام للعدو الاسرائيلي ولكن وبفضل صمود سوريا التي استمرت على خط المقاومة سقطت مشاريعهم " . كما توجه النائب رعد للذين يطالبون سوريا بفتح جبهة الجولان بالقول انهم لا يفهمون شيئاً من الإستراتجيات على الإطلاق وإن من يصنع الإستراتجيات لهؤلاء هم اعدائنا الذين ارادوا لبنان اولاً ومصر اولاً والعراق اولا ً ، ولفت النائب رعد إلى أن دور المقاومة في لبنان ماكان لينفصل عن دور الإستراتجية القومية التي تحمي الامة وتستعيد لها كرامتها وعزتها والذين يتآمرون اليوم على سوريا انما يستهدفون استراتجية التوازن والردع الذي احدثته المقاومة وصمود سوريا ودعمها للمقاومة في مواجهة العدو الذي يستهدف امتنا جميعها فلولا سوريا ورؤيتها الإستراتجية لما بقي لبنان وهم يراهنون على سراب.

 وشدد النائب رعد الى ان  سوريا قوية بشعبها وإرادة ابنائها وحكمة قيادتها وستبقى سوريا معلما وشاهدا مقاوما وحاميا يصون شؤون الامة وعزتها مشددا على ان سوريا بقيادة الدكتور بشار الاسد لن تعرف الذل ولا الخضوع ولن تعرف الانصياع للشروط فهي تقدر مصلحتها وتعبر بالحوار الوطني الداخلي ولا تحتاج لمن تحاوره عبر المحيطات مؤكدا ان سوريا ستلقم العدو الحجر الي سيسكته ويسكت اسياده ونحن نتطلع إلى اليوم الذي تخرج فيه سوريا من تحت هذه الغيمة السوداء لأن المستهدف في سوريا هي إرادة الشعب السوري التي وقفت إلى جانب إرادة المقاومةوأضاف النائب رعد : أيها السوريون لن ننسى وقفتكم معنا يوم كنا في أرض ملتهبة بالنار والقذائف ولن ننسى بيوتكم المفتوحة وحسن الضيافة لأطفالنا وعائلاتنا .

وقال النائب رعد : " من لاقانا في الشدة لايكفي أن نلاقيه في الرخاء لذا نحن معكم في أيام محنتكم وسنكون معكم في تحمل المعاناة لنفرح في النهاية وننتصر معاً .

من جهته الأب رافي حلوة اكد ان ما يجري في سوريا هي مؤامرة خارجية على وحدة الشعب السوري وارادته في الصمود وقال :" نحن في قافلة المحبة نسأل الجامعة العربية والدول الكبرى لماذا تبادلون المحبة التي نحملها لبعض ونعطيها للآخرين لماذا تبادلوها بالحقد والكراهية التي تزرعونها بين السوريين .

وفي ختام اللقاء قدم أعضاء قافلة المحبة لوحات رمزية تعبيرية للنائب رعد وللمقاومين وللأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله ، ثم كانت جولة في أنحاء المعلم السياحي .تحت شعار "معاً على الدرب"  زار اعضاء  "قافلة المحبة" القادمة من الساحل السوري و تضم اكثر من تسعين سيدة سورية يتقدمهم الأب رافي حلوة معلم " مليتا " الجهادي السياحي في منطقة اقليم التفاح-النبطية، حيث كان في استقبالهم رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد ووفد من الهيئات النسائية وهيئة دعم المقاومة الاسلامية والناشطة سمر الحاج وعدد من الفعاليات والشخصيات ورؤوساء بلديات.

النائب رعد اكد في كلمة له خلال الاستقبال ولقائه بالوفد في قاعة المعلم" وقوف حزب الله الى جانب سوريا وشعبها الوفي الذي احتضن شعب المقاومة في ايا م العدوان  على مدى سني الاحتلال الإسرائيلي للبنان وقال " ان الذين يتأمرون اليوم على سوريا هم يجهضون الإصلاحات التي يرفعون شعاراتها ويعطلون مسيرة الديمقراطية التي لا تستجيب لتطلعاتهم وهم الصغار  وهم الذين كانوا يضعون ايديهم في ايدي الإسرائيلين والإمريكين ايام عدوان تموز على لبنان هؤلاء لن ننسى اموالهم التي دفعوها من اجل ان يذخروا للعدو قنابله الزكية ولا ننسى تواطأهم ونهبهم لثروات الامة ".

واضاف " لن ننسى ركوبهم موجة الذل والمهانة حين غطوا معاهدات الاستسلام للعدو الاسرائيلي ولكن وبفضل صمود سوريا التي استمرت على خط المقاومة سقطت مشاريعهم " . كما توجه النائب رعد للذين يطالبون سوريا بفتح جبهة الجولان بالقول انهم لا يفهمون شيئاً من الإستراتجيات على الإطلاق وإن من يصنع الإستراتجيات لهؤلاء هم اعدائنا الذين ارادوا لبنان اولاً ومصر اولاً والعراق اولا ً ، ولفت النائب رعد إلى أن دور المقاومة في لبنان ماكان لينفصل عن دور الإستراتجية القومية التي تحمي الامة وتستعيد لها كرامتها وعزتها والذين يتآمرون اليوم على سوريا انما يستهدفون استراتجية التوازن والردع الذي احدثته المقاومة وصمود سوريا ودعمها للمقاومة في مواجهة العدو الذي يستهدف امتنا جميعها فلولا سوريا ورؤيتها الإستراتجية لما بقي لبنان وهم يراهنون على سراب.

 وشدد النائب رعد الى ان  سوريا قوية بشعبها وإرادة ابنائها وحكمة قيادتها وستبقى سوريا معلما وشاهدا مقاوما وحاميا يصون شؤون الامة وعزتها مشددا على ان سوريا بقيادة الدكتور بشار الاسد لن تعرف الذل ولا الخضوع ولن تعرف الانصياع للشروط فهي تقدر مصلحتها وتعبر بالحوار الوطني الداخلي ولا تحتاج لمن تحاوره عبر المحيطات مؤكدا ان سوريا ستلقم العدو الحجر الي سيسكته ويسكت اسياده ونحن نتطلع إلى اليوم الذي تخرج فيه سوريا من تحت هذه الغيمة السوداء لأن المستهدف في سوريا هي إرادة الشعب السوري التي وقفت إلى جانب إرادة المقاومة

وأضاف النائب رعد : أيها السوريون لن ننسى وقفتكم معنا يوم كنا في أرض ملتهبة بالنار والقذائف ولن ننسى بيوتكم المفتوحة وحسن الضيافة لأطفالنا وعائلاتنا .


وقال النائب رعد : " من لاقانا في الشدة لايكفي أن نلاقيه في الرخاء لذا نحن معكم في أيام محنتكم وسنكون معكم في تحمل المعاناة لنفرح في النهاية وننتصر معاً .

من جهته الأب رافي حلوة اكد ان ما يجري في سوريا هي مؤامرة خارجية على وحدة الشعب السوري وارادته في الصمود وقال :" نحن في قافلة المحبة نسأل الجامعة العربية والدول الكبرى لماذا تبادلون المحبة التي نحملها لبعض ونعطيها للآخرين لماذا تبادلوها بالحقد والكراهية التي تزرعونها بين السوريين .

وفي ختا اللقاء قدم أعضاء قافلة المحبة لوحات رمزية تعبيرية للنائب رعد وللمقاومين وللأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله ، ثم كانت جولة في أنحاء المعلم السياحي .

 

3

1

 

 

Script executed in 0.1976900100708