ولا يكفينا التقنين المقنن هناك ضعف الكهرباء والتي لا تكاد ترى في قعر اللمبه فهل كهربائنا قوتها في ضعفها !!!! ام أن تقنينها في قوَتها !!!!!! فعلى الحالتين صار ضعف النظر اضعف الإيمانين
عندما طالبنا با لماء واحرقنا الدواليب إنزعج البعض منا وبما أن الآن وزير الكهرباء جبران باسيل وهو حليفنا سنحرق اقراص الكاتول ولا بأس من صرخة في وجه الحليف وإلآ كيف سنقرأ التحالف على ضؤ الشموع !!!!! فألمطالبة مشروعة والإعتصام مشروع ليس في ظل (ربيع الناتو العربي ) بل في ظل ربيع المقاومة الدائم !!!!! نعم !! هنا الجنوب !! هنا الأرض والحجارة التي تنطق بلا خوف وترفع الصوت بلا زيف _ هنا بنت جبيل !! فهل يرتفع الصوت !!!!!!!!
المختار وحيد سعد