مضى على حكم آل خطيفة 228 عاماً من التسلط على رقاب البحرانيين.
من بداية الثورة فقأت اعين 70 مواطن بحراني.
تم محاكمة 200 طبيب قاموا بمعالجة مواطنين .
4400 طالب جامعي تم فصلهم بسبب مشاركتهم في مسيرات سلمية.
طرد 477 طالب من مدارسهم لنفس السبب.
تم إستهداف اكثر من 90 صحافياً بشكل مباشر.
تم مداهمة اكثر من 14 مدرسة لإلقاء القبض على طلاب مواطنين بحرانيين.
تم تخريب وتعطيل اكثر من 2000 سيارة مدنية عمداً في الاحياء الآمنة ليلاً ونهاراً.. بعد كل هذا قام "الملك" بتشكيل لجنة للتحقيق اعترف بها وحاربها إعلامه وتنصل منها.يذكر ان هذة اللجنة خرجت بأن لا ضلوع لإيران بما يحصل من تحركات شعبية وفي نفس الوقت سلط "الملك"إعلام العالم المأجور لإتهام إيران بالتدخل والتخريب الذي تقوم به اصلاً قوات امنه في الشوارع "موثق عبر يوتيوب"..
ومن مهازل العرب انهم رفضوا في 13.11.2011 إستلام تقرير خطي من جمعيات بحرانية حول الاوضاع في البحرين..
اخيراً ان عدد سكان البحرين هو حوالي 530000 الف نسمة يذكر انه خرج منهم للتظاهر اكثر من 300000 الف في يوم واحد..ويذكر ان التجنيس جاري بقوة على خلفية طائفية لان 70 بالمئة من السكان هم شيعة..كان المطلب الاول للتحرك الشعبي فقط الاصلاح وليس غيره.. فأراد الحاكمون ان يقابلوا الورود في بادء الامر "بالشوزن" القاتل..
فماذا ننتظر من اب او ام خرج احد ابنائهم في بداية التحرك حاملاً وردة فأعيد بكيس نايلون لان من كان يقف في وجهه لم يكن اخوة بالمواطنة.. بل كان مرتزقاً وهابياً حاقداً على كل من يقول "هيهات منا الذلّة".؟
"تحية للبحرين ولثورته ولأحراره ولشهدائه الذين سقطوا من اجل حبهم للوطن لا حبهم بالزعامة والسلطة" مهما حاول إعلام الامراء والملوك والسلاطين التضليل"
