و "تجأة TAJAA" كانت كلمة مستغربة ومحط تساؤلات كثيرة، وغير متداولة كثيرا ومعروفة ، حتى كانت شعار المهرجان في حولا ، فباتت على كل لسان ، حتى بات يقال : "بنا تجئها اليوم، شو عم تجئؤوها، تتجؤو بالخير"، وهكذا أصبحت متداولة ، ويعود اصلها لدلالة في القرى والبلدات الجنوبية على التجمع والتنكر بأزياء غريبة وعرض بضائع من المتنكرين بهدف الاستفادة المادية والمعنوية.
المهرجان الذي أقيم في ساحة البلدة والطرقات المجاورة، وتميز بتنظيم لافت، حضره شخصيات وفاعليات وحشد من أبناء البلدة والجوار، وتحول الى محطات أشبه بعرس، وصور فولكلورية وتراثية ، ومواكب تنكرية، بالاضافة الى حلقات الدبكة وعرض مواهب من غناء ورقص وشعر وزجل ، والهدف الاساسي خلق أجواء من الترفيه والتقارب الاجتماعي والترفيهي.



































