بعد استشهاد ابنه خلال مواجهات شرسة مع العدو الاسرائيلي في مواجهات " مربع التحرير " بحرب تموز 2006 ، انضم رغم كبر سنه لصفوف السرايا اللبنانية وخضع للعديد من الدورات العسكرية والثقافية، و كان دائم الأمل بأن يأتي اليوم الذي يثأر فيه لشهادة ابنه من الاسرائليين بنفسه.
توفي ليل امس بعد صراع طويل مع عضال، و شيع اليوم الى جبانة بلدته عيناثا، حيث صلى على جثمانه الطاهر فضيلة الشيخ عباس ابراهيم ليوارى بعد ذلك في الثرى وسط اجواء من الحزن و الاسى.
الفاتحة

