وفي هذا الصدد ، لفت اياد الجابر ( مدرب المشروع ) بأن "مثل هذه المشاريع الشبابية، توفر فرصة حقيقية لشباب المنطقة لتعزيز التبادل الثقافي و الديني و لتعزيز التفاهم بين المشارکين و لمجتمعاتهم عن طريق عکس و تشارک الخبرات المشترکة.
إشارة، الى انه من اهداف التدريب أيضا انشاء جسور للحوار بين مختلف أطياف المجتمعات للبلدان المشارکة في منطقة البحر الابيض المتوسط و أيضا لايجاد آلية لتحريک مؤسسات المجتمع المدني نحو مواطنه فاعلة أکثر.

