يشار ان الفتى حمود الذي سارع وقتل الافعى بالبندقية، لديه خبرة مبدئية في هواية الصيد منذ الصغر بحكم ان والده الصياد كان يخرجه معه اثناء رحلات الصيد والذي قال ان " العناية الالهية حالت دون وقوع اي ضرر بالاولاد الذين عادة ما يلهون على هذه المصطبة والصدفة الرائعة كانت ان ولدي عالج الامر بنفسه وقتل الافعى السامة ببندقية الصيد".